أشكال اللحى: اللحية القصيرة المربعة
تخفيف اللحية – اللحية القصيرة المربعة
تشبه اللحية القصيرة المربعة اللحية الكاملة، إلا أن لها جوانب رقيقة مُشذَّبة بعناية. مع ماكينة جيليت ستايلر لكل الأغراض، يمكنك الحصول على هذا المظهر.
مظهر اللحية القصيرة المربعة
هناك عدد لا حصر له من أشكال اللحى، ولكن ذلك لا يعني أن تخفيف اللحية سيكون معقدًا. فيما يلي مجموعة بسيطة من الخطوات للحصول على شكل اللحية القصيرة المربعة الشهيرة:
1: اختر طول مشط ثابت للتخفيف
يساعد طول المشط المناسب بأداة التشذيب الخاصة بك على الوصول للمظهر المرغوب. تتوفر مع ماكينة جيليت ستايلر لكل الأغراض ثلاثة أمشاط مرفقة (2 مم، و4 مم، و6 مم) لتختار من بينها.
2: خفّف شعر الوجه
ساوِ طول شعر اللحية باستخدام أداة التشذيب. يساعد تخفيف الشعر قبل الحلاقة على تقليل الجذب والشد أثناء الحلاقة، وقد يساعد على منع انسداد الشفرات.
3: تحديد شكل اللحية
أزل المشط من أداة التشذيب الخاصة بك، وابدأ بتخفيف اللحية لتحديد شكل اللحية القصيرة المربعة. للحصول على أفضل النتائج، اجعل الشعر أقصر عند الرقبة والخدين.
4: ابحث عن الأناقة أينما كنت
لكن احرص على عدم التخفيف المفرط في محاولة للظهور بمظهر أفضل.
5: حضّر بشرة وجهك
اشطف وجهك بالماء الدافئ للمساعدة على ترطيب الشعر استعدادًا للحلاقة. ثم ضع رغوة باستخدام جِل الحلاقة على أجزاء الوجه التي تريد حلاقتها بالكامل، بما في ذلك الرقبة والخدين. يساعد استخدام جِل الحلاقة على تجنب حدوث الخدوش، والجروح، وتهيج البشرة.
6: احلق بواسطة تمريرات خفيفة لطيفة
استخدم شفرات الحلاقة المرفقة مع مقبض ماكينة جيليت ستايلر، واحلق بواسطة تمريرات خفيفة لطيفة للحصول على حلاقة دقيقة. أي عبوة شفرات فيوجن تتلاءم مع ستايلر.
7: اشطف الشفرات باستمرار
يساعد شطف الشفرات بصفة مستمرة أثناء الحلاقة على منع تراكم الشعر وكريم الحلاقة على حواف الشفرات ورأس الحلاقة؛ مما يحافظ على أفضل أداء لماكينة الحلاقة.
8: حدد باستخدام أداة تشذيب الشعر الدقيقة
توجد أداة تشذيب الشعر الدقيقة على الجهة الخلفية من جميع ماكينات حلاقة فيوجن؛ استخدمها في تحديد حدود اللحية القصيرة المربعة، والحصول على حواف واضحة.
9: اشطف، ونشف، ورطب
اشطف الوجه بالماء البارد. نشف ثم ضع مرطب لوشن بعد الحلاقة أو بلسم لتنعيم البشرة.
لقد أتقنت الآن شكل اللحية القصيرة المربعة!
مع ماكينات حلاقة وأدوات تشذيب جيليت، أصبحت خيارات التجميل الشخصية لا نهاية لها.
هل كان المقال مساعدا؟!