التزامنا

إتاحة الوصول إلى قدوات إيجابية في جميع أنحاء العالم

على مدى أكثر من 120 عامًا، كانت رؤية جيليت هي تمكين الرجال من أن يكونوا في أبهى صورهم وأكثرهم ثقة بأنفسهم. هذا لا يقتصر على المنتجات فقط. نحن ندعم الرجال من كل الأعمار في رحلاتهم نحو الأفضل، بما في ذلك العمل مع الشركاء لتجهيز الرجال ليكونوا قدوة للجيل القادم.

طموحنا هو التأثير الإيجابي على ملايين الشباب من خلال من خلال قوة وجود القدوة. بالعمل مع الشركاء لتحقيق التواصل الهادف وتقديم مزايا الإرشاد للجيل القادم من الصبيان.

أهمية القدوة

إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية لأنك وجدتَ شخص يمنحك الثقة والنصيحة المفيدة خلال مرحلة مهمة من حياتك، فستدرك أهمية القدوة الإيجابية.

يمكن أن تتخذ القدوة أشكالاً عديدة- الآباء والأقارب والأشقاء الأكبر سنًا والمدربين والمعلمين والموجهين- إلا أنه لا يُمكن إنكار تأثيرهم.

الأولاد الذين لديهم قدوات داعمة يكونون أكثر ثقة في اختياراتهم ومستقبلهم.

يقول 84% من الشباب أن وجود قدوة يُحتذى بها قد يساعدهم على أن يصبحوا أشخاص أكثر اهتمامًا بالناس

يعتقد 86% من الشباب أن القدوة قد يساعدهم على أن يكونوا على طبيعتهم

يوافق 76% من الشباب الذين لديهم قدوة يحتذى به على أنهم واثقون من مستقبلهم

مصدر: Equimundo

أثر الشراكات المحلية

من خلال شبكتنا من الشركاء المحليين والإقليميين، نساعد الرجال على أن يكون لهم تأثير إيجابي على من حولهم.

كابيتانيس ديل فوتورو ودوري المحترفين لكرة القدم

في الولايات المتحدة، تعمل شركة جيليت والدوري الأمريكي لكرة القدم (MLS) مع مبادرة "كابتينيس ديل فوتورو" لتوفير القدوات للشباب من ذوي الأصول الإسبانية المحرومين، وهذا هو العائق التنموي الأول بالنسبة لهم. البرنامج يربط الأولاد المتحمسين للعبة كرة القدم والذين أثبتوا مهارات القيادة مع نماذج يحتذى بها والذين يوفرون لهم فرص التعرف على كل ما له علاقة بكرة القدم، سواء على أرض الملعب أو خارجه.

Football Beyond Borders

منذ عام 2016، عملت جيليت المملكة المتحدة مع مؤسسة Football Beyond Borders الخيرية لتعليم الشباب (FBB) للمساعدة في إلهام الجيل القادم ليكون أفضل ما يمكنهم. مؤسسة الكرة الجميلة تربط الشباب من المناطق التي تعاني من عدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية والذين يشعرون بشغف بكرة القدم مع مرشدين طويلي الأجل لمساعدتهم على إكمال تعليمهم بالمهارات والدرجات اللازمة لإحراز انتقال ناجح إلى سن البلوغ.

منظمة موفيمبر

توسّعت مهمة مؤسسة موفيمبر لتتجاوز سرطان البروستاتا والخصية لتشمل الصحة العقلية أيضًا، مما جعلها ترادف الصحة الرجالية عالميًا. شراكة جيليت الطويلة مع منظمة موفيمبر تساعد في تحقيق هدفنا بأن ينشأ كل صبي مع قدوة إيجابية، وذلك من خلال إبراز قيمة العناية بالذات لدى الرجال، ليس فقط في حياتهم الخاصة، بل كنموذج يحتذى به لدى الأولاد الذين يشرفون عليهم. بمساعدة كل شارب ومع فتح كل نقاش، نغير المفهوم السائد حول صحة الرجال.